صورر تتكرر ..وأحداث كالذكريات ،وأناس يرحلون ،وأخرون نكرههم لايزالون
ودنيا عجيبة ،واحاسييس متقلبة ومشاعر خفاقة وافكار مجنونة
ترتسم الدنيا في لحظة علي ابعاد الكون كأجمل ما تكون وفي لحظة تلملم أطرافها وتتبدل كأنها الجحيم تتسعر
حكايات طويلة وقصيرة تعيشها ثم تنساها ..ثم كأن لم تكن وتقبع في ركن مظلم في خلايا عقلك تفجرها حكايات اخري او تظل ليوم الدين
أناس كثيرون ينكئون الجروح ويستعذبون أنات المعذبين
وأحلام كبيرة تعانق الروح في يوم ثم تفر خائفة
ووحدة اليمة تعظم داخلها مشاعر غضب مكبوتة
وكيس بسكويت تفتحه مكسور فيه البسكويت فتتألم
وقفاز أسود تتوبر أطرافه في مشهد شنيع فتنزعج
وأخبار كثرة وقصص مثيرة وكوب من الشاي دافئ تنساه حتى يبرد
وشخص يكرهك وشخص يحبك وأخر يجمع بين بينهما لاتعرف ماذا يكون ؟
ومستقبل قادم لا تدري كيف يكون
كل لحظة يتبدل ولا يعرف كيف يستقر
وحاضر سيكون ماضيا بعد لحظة لن تدري هل سيكون ذكري مفرحه أم تستكمل مشوار الحزن الطويل
وماضيا يلتهم الحاضر والمستقبل في غير رحمة وليس له هدف اخر
وعمر يزيد في سرعة ويأخذ بقدميك نحو النهاية
وأمال عريضة تنكمش ثم تتمدد
.
.
.
.
.
.
.
هيه يا دنيا ماكل هذه الحيرة
متي تختاري لك شاطئ هادئ كان او هائج ترسين عليه
ثم متي ايتها الدنيا افهمك
تمر السنون وفي كل عام اقول قد حان الاوان ثم أجد أنك ازددت تعقيدا وغموضا
هيا ايتها الدنيا قد شارف القلب أن يرحل
وأنت لا تزالين
لا تزالين
ودنيا عجيبة ،واحاسييس متقلبة ومشاعر خفاقة وافكار مجنونة
ترتسم الدنيا في لحظة علي ابعاد الكون كأجمل ما تكون وفي لحظة تلملم أطرافها وتتبدل كأنها الجحيم تتسعر
حكايات طويلة وقصيرة تعيشها ثم تنساها ..ثم كأن لم تكن وتقبع في ركن مظلم في خلايا عقلك تفجرها حكايات اخري او تظل ليوم الدين
أناس كثيرون ينكئون الجروح ويستعذبون أنات المعذبين
وأحلام كبيرة تعانق الروح في يوم ثم تفر خائفة
ووحدة اليمة تعظم داخلها مشاعر غضب مكبوتة
وكيس بسكويت تفتحه مكسور فيه البسكويت فتتألم
وقفاز أسود تتوبر أطرافه في مشهد شنيع فتنزعج
وأخبار كثرة وقصص مثيرة وكوب من الشاي دافئ تنساه حتى يبرد
وشخص يكرهك وشخص يحبك وأخر يجمع بين بينهما لاتعرف ماذا يكون ؟
ومستقبل قادم لا تدري كيف يكون
كل لحظة يتبدل ولا يعرف كيف يستقر
وحاضر سيكون ماضيا بعد لحظة لن تدري هل سيكون ذكري مفرحه أم تستكمل مشوار الحزن الطويل
وماضيا يلتهم الحاضر والمستقبل في غير رحمة وليس له هدف اخر
وعمر يزيد في سرعة ويأخذ بقدميك نحو النهاية
وأمال عريضة تنكمش ثم تتمدد
.
.
.
.
.
.
.
هيه يا دنيا ماكل هذه الحيرة
متي تختاري لك شاطئ هادئ كان او هائج ترسين عليه
ثم متي ايتها الدنيا افهمك
تمر السنون وفي كل عام اقول قد حان الاوان ثم أجد أنك ازددت تعقيدا وغموضا
هيا ايتها الدنيا قد شارف القلب أن يرحل
وأنت لا تزالين
لا تزالين